«مين يصدق».. انطلاقة مختلفة لأبطاله بعد خوضه سباق «القاهرة السينمائى»

منذ 16 أيام
«مين يصدق».. انطلاقة مختلفة لأبطاله بعد خوضه سباق «القاهرة السينمائى»

وأكدت أنها بعد عرض الفيلم ترغب في الاستمرار في تقديم الأعمال السينمائية، فهي لا تهتم بحجم الأدوار، بل فقط بتصوير أدوار مختلفة في كل عمل، مشيرة إلى أنها تتمنى أن تلعب دوراً واحداً وتجسد فتيات من منطقة شعبية “أموت من أجل هذا الدور” لأن صناع المسرح والسينما لا يختارون ملامح وجهها لهذا الدور، رغم أنها تمتلك القدرة على أداء هذا الدور، على حد تعبيرها.

وقالت جيداء إنها درست في كلية الإعلام والترجمة بالإسكندرية لتحقيق حلمها في التمثيل. وقالت إنها درست الإعلام لتحقيق رغبة والديها، وبعد أن أنهت دراستها قررت المشاركة في ورش التمثيل، وكانت تعتقد أن دراسة الإعلام هو أقرب شيء إلى حلمها في التمثيل.

وأكدت جيدًا أن أصعب مشهد لها في الفيلم هو مشهد التحرش في المستشفى ومشهد المشادة بينها وبين الفنان يوسف عمر، مشيرة إلى أنهما تدربا كثيرًا على مشهد المشادة.

وقالت جيده، إن مشاهد الفيلم مع الفنانين شريف منير وأشرف عبد الباقي كانت رائعة، موضحة أنهم كانوا مثل الآباء في الموقع حيث نقلوا ضبط النفس والحب والحنان الذي يظهره الأب لأبنائه. ولم تشعر بالخوف ولا بالخوف وهي واقفة أمامهم.

وأوضحت أن هناك مشاهد كوميدية في الفيلم لم تكن موجودة في السيناريو، وأنها تم إنشاؤها من خلال الارتجال والكوميديا الظرفية، لذلك لم يكن هناك “أحداث” في السيناريو.

وتابعت أن أول دور لها في المسلسل كان “لماذا لا” وتلقت اتصالا من فريق العمل وأبلغوها أن المخرجة نادين خان تريد مقابلتها لدور في المسلسل وخضعت “الاختبار و تم تضمينه في السلسلة.

وقالت إن المخرجة نادين خان مخرجة محترفة ولديها القدرة على تقديم الأعمال الفنية للجمهور بشكل طبيعي.

وأضافت أنها تحلم دائمًا بأداء أدوار مختلفة لإظهار الجوانب المختلفة للممثلة في نفسها، لافتة إلى أن فنانها المفضل هو الراحل خالد صالح. كما ترى تجربتها في مسلسل “تيتا زوزو” بمثابة نقطة تحول في مسيرتها الفنية.

• يوسف عمر: التحضيرات استغرقت ثلاثة أشهر.. والتجربة مليئة بالمخاطر

استطاع الفنان يوسف عمر أن يجذب الأنظار بعد عرض فيلمه الأخير “من يصدق” في الدورة الـ45 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، كما عُرض في دور السينما بفيلمه الأول نهاية نوفمبر من العام الماضي.

وقال يوسف عمر في حواره مع “الشروق” إنه سعيد للغاية بردود الفعل على الفيلم ويتمنى أن يحقق الفيلم نجاحا كبيرا، لافتا إلى أن شخصيته في فيلم “من يؤمن” مختلفة تماما من كل الشخصيات التي قدمها مؤخراً في أعماله، كما أن الجمع بين شخصيته وثقافته، دفعه إلى هذه التجربة.

وأضاف يوسف أن التحضير للفيلم استغرق ثلاثة أشهر، أجريت خلالها الكثير من التدريبات قبل بدء التصوير.

وأوضح أن فيلم “من يصدق” كان بمثابة مخاطرة كبيرة على فريق العمل بأكمله، لكن عندما التقى بالمخرجة زينة عبد الباقي التي تخوض أول تجربة إخراجية لها بهذا العمل، أدرك أن لديها رؤية لها عمل. . وهذا ما جعله يشعر بالراحة، كما أنها اهتمت بالممثل الذي قدم الشخصية في فيلم The Best Picture، وهو يهتم بأدق التفاصيل، وطاقم الفيلم بأكمله من الشباب، وما زالوا يتعلمون ويكتسبون المزيد من الخبرة كل منهم. يريدون أن يبذلوا قصارى جهدهم ويأملون أن تنال التجربة إعجاب الجمهور.

وتابع يوسف أنه يقتصر فقط على دوره ويدرس تفاصيل الشخصيات الأخرى في العمل لمتابعة كافة الأحداث، حيث أن هناك معلومات عن شخصيته موجودة على لسان شخصية أخرى معه في العمل.

وأوضح يوسف أنه كان يعرف الممثلة جيدة منصور، بطلة الفيلم، قبل التصوير وأنهما التقيا في كثير من الأحيان أثناء التدريبات أثناء التحضير للعمل حتى حصلت الكيمياء والتفاهم بينهما.

وأكد يوسف أنه يريد تصوير الأدوار القريبة من الناس والتي تحتوي على تفاصيل يراها الناس باستمرار في وقتهم، ومن المنطقي أن شخصية باسم التي يصورها في الفيلم تحمل مشاعر مختلفة، مثل أنه يريد مساعدة الناس. ولكن من ناحية أخرى يركز على الآخرين.

وأضاف يوسف أن عرض فيلم “من يصدق” في مهرجان القاهرة السينمائي أسعده، وكان حلما سعد كثيرا بتحقيقه، ومهرجان القاهرة السينمائي مهرجان كبير ومشاركته فيه مهمة. .

وقال يوسف إنه لا يعتقد أن فيلم “من يصدق” طويل، وإذا كانت أحداث الفيلم جذابة فلن يمل المشاهد، مشيرا إلى أنه سيحاول المشاركة في مهرجان القاهرة السينمائي استثمارا، والمهم وأكثر ما يهمه هو أنه تعلم من التجربة واستفاد منها واستمتع بها.

وأضاف يوسف أنه يحب لعب أي دور خاصة إذا كان مختلفا عن دوره أو يمثل تحديا يمل منه لأنه يصعب عليه الشخصية التي يصورها أو الدور ويتطلب درجة، متحمس لا يعتمد عليه. يعتمد على تجاربه ومعلوماته الحياتية لتجسيد الشخصيات، بل يشارك في «ورش تمثيلية» تساعده على تصوير الدور على النحو الأمثل.

وأوضح أن المشهد في فيلم “من يصدق” الذي يتحدث فيه باسم عن حياته وبداياته قريب إلى قلبه.

وذكر يوسف أن مسلسل “أعلى نسبة مشاهدة” حقق نسبة مشاهدة عالية وكان هذا العمل خطوة مهمة بالنسبة له، لكن فيلم “من يصدق” جعله يكتسب الخبرة، كما استمتع بهذه التجربة لأنه يفضل السينما على الدراما لأنها يعيش أكثر في أذهان الجمهور، فإذا كان أمامهم الاختيار بين الدراما والسينما، فسيختارون السينما ويأملون في تصوير شخصية في السينما باللغة العربية. وقال إنه لعب كرة القدم قبل أن يبدأ التمثيل، وأنه لعب كحارس مرمى، وإذا أتيحت له الفرصة لتصوير شخصية رياضية في عمل فني، فإنه يود التعريف بشخصية كريستيانو رونالدو لأنه يحبه جداً. كثيرا، وهو شخصية مختلفة ورائعة، وعلى مستوى حراسة المرمى يحب مانويل نوير حارس مرمى بايرن ميونخ الألماني، عصام الحضري حارس مرمى منتخب مصر السابق، عبد الواحد. السيد، حارس مرمى الزمالك السابق. وأحمد الشناوي، حارس مرمى بيراميدز الحالي، الذي يقول إنه يدعم النادي. الزمالك ويحب محمد الشناوي حارس الأهلي الحالي.

وأوضح يوسف أنه يسمى جايدا من صور بطلة الفيلم من قبل التصوير واجتمعوا كثيرًا فى بروفات التصوير خلال التحضير للعمل، حتى أصبح هناك كيمياء و تفاهمات مختلفة.

إنها يوسف يريد تقديم الأدور القريبة من الناس، والتي بها تفاصيلها مستمرة باستمرار فى يومهم، وأمر منطقى أن تتضمن شخصية باسم التي يدخلها فى فيلم مشاعر مختلفة يريد أن يساعد الناس، جهة أخرى ونصب على الحفل.

وتابع يوسف أن عرض فيلم «مين يصدق» فى القاهرة وطلبه يشعر بالسعادة، وهو حلم سعد كثيرًا، ومهرجان القاهرة في سبتمبر كبيرة ومشاركته فيه مشاركة مهمة.

وقال يوسف إنه لا يرى أن فيلم «مين يصدق» مدته طويلة، وإذا لم يكن الفيلم جذاب ولن يشعر المشاهد بالملل، ودعا إلى أنه سيحاول أن يستثمرون في مهرجان القاهرة، وهم يعلمون منه هذه التجربة WEB-1999

وأضاف يوسف أنه يحب أن يقوم بأي دور إذا كان مختلفا عنه يا يتعب من أجل تحديه، وهذا الأمر يجعل يتحمس لشخصيته التي يقدمها، أو لا يحتاج إلى مذاكرة، لأنه لا يعتمد على خبراته ومعلوماته الحياتية فى تجسيد الشخصيات، بل تأخذ «ورش» تمثيل لتساعده فى تقديم الدور الشكل.

وأوضح أن أسرع مشهد لقلبه فى فيلم «مين يصدق، كان مشهد باسمه يحكى فيه عن حياته وبداياته.

وذكر يوسف، أن مسلسل «أعلى نسبة مشاهدة» بنسبة مشاهدة كبيرة، وكان هذا العمل من أجل خطوة مهمة له، لكن فين على خبرات، كما أنه يستمتع بالتجربة، فهو يفضل السينما عنها الواضح أنها تعيش أكثر فى أذهان الجمهور، وإذا وضعت فى اختيار بين دراما والسينما، سيختار السينما، ويتمنى أن يعرض شخصيًا فى السينما باللغة العربية. وقال إنه كان يلعب الكرة قبل دخوله، ويلعب في المركز حارسة جيوزب، وإذا كان أمامه فرصة لتقديم رياضة شخصية فى عمل فنى فيتمنى تقديم كريستيانو رونالدو شخصيا، لأنه يحبه للغاية، وهو شخصية مختلفة، وعلى شكل حارس المرمى لأنه يحب مانويل نوير بيانك لكرة القدم الفيتنامية، وعصام الحضرى الاسبق، وعبدالواحد السيد الكرة الزمالك الاسبق، وأحمد الشناوى بيانس بيراميدز الحالى، ودعا إلى أنه يشجع نادى الزمالك، ويحب محمد الشناوي الهيكل الاهلى الحالى.


شارك