محمود محيي الدين: هناك أسباب تؤجل ظهور بدائل للدولار في المعاملات الدولية
وتابعت أن هناك احتمالات كبيرة جدًا لتخفيض السعر اجتماع هيئة الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء 18 ديسمبر، كما تقرر قام البنك المركزي الأوروبي مؤخرًا بتخفيض معدلات الفائدة، ولم يتم إدخالها إلا بعد ذلك درجة الائتمان المحتملة للتعريفة الجمركية على الواردات الأوروبية لأمريكا، كما تم تغريم كريستين لاجارد رئيس المركزي الأوروبي.
وذكر محيي الدين، أن الحالات الأمريكية استعادته بسببه وضوحها وتوقعها بعد فترة زمنية طويلة من الترابط، وبالتالي ما يحصل عليه البنك مؤقتًا هو أن توقعات السوق يتم تطبيقها يترتب عليها الالتزام الصارم بالإرشادات العامة وفقا للهدف المحدد يحدد على نطاق 2% مع مراعاة لمعدلات النمو الاقتصاديين الذين شهدوا تعافياً وإشارات إلى أنه قد القضاء على الركود، وبالتالي التنظيم الذي يعرفه من من ناحية أخرى والخبراء إلى ذلك، يكون التخفيض هو الاحتمال الأكبر بعد ذلك سيكون هناك تجديد للاختبار الذي تعتقد سوف ينجح البنك في تحقيق النجاح في موضوع الاستقلالية في الابتكار مع مراعاة أنه مسؤول عن دستوريا وقانونا عن إجراءات السياسة النقدية وأتصور أنه سيستمر في هذا المسار.
وأضاف أن العالم ينتظر ما بعد ذلك إلى الرئيس المنتخب دونالد ترامب عندما يتولى السلطة، ويبدأ: “أتصور أن هناك أمرا مهماً على الرغم من أنه تم استخدام التعريفة الجمركية ضد برنامجها والغراماء التجاريين، والأمور الأخرى التي تنتظم من أجل إنعاش الاقتصاد الأمريكي سيكون أكبر من كل هذه الأمور باعتبار أساسي”.
بالإضافة إلى محيي الدين، أن الناس ليسوا في حاجة لترهيب حتى يستخدموا دولار أمريكي،ولكن البحث عن حذف طويل إلا أن جموع المتعاملون مع الدولار ما يقدروا مقبلين عليه مع أولها ما قاله الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا يعرف الناس على الولايات المتحدة لسبب سببه، الأمر الثاني أن يكون جاهزا كلاما تاما الاقتصاديون المتابعين لهذا الموضوع، والذين يعتبرون المصداقية النسبية للعمل ما في الولايات المتحدة ما زالت موجودة، والأمر الآخر وهو ما وتشمله وزيرة الدفاع الأمريكية الحالية جانيت يلين الشاملة لسبب محدد هو التعامل في إطار حماية الحقوق ما في صف دولار أمريكي.
وذكر أنه لن يصبح من الممكن أبدا البحث المستمر عن البديل للدولار عبر ترجمة أعمال البيانات بين البلدان وبعضها باستخدام أو باستخدام الذهب هناك بعض القواعد الأساسية أو الأساسية مشفرة أو غير ذلك، ولكن هذا الأمر لن يأتي بقرار ولكن يتوقف على مدى منطقة وتغيرات الاقتصاد، كما حدث تاريخيا حيث كانت للعمل الهندية “الجيلدر” هي العملة الدولية الأولى، ثم اختفت حل محلها المصري، ثم اختلال الدولار وهذا التطور يستفيد وقته.
وأضاف أن العالم ينتظر ما سيأتي به الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب عندما يتولى السلطة، قائلا: “أتصور أن هناك أمرا مهما جداً أنه رغم التلويح باستخدام سلاح التعريفة الجمركية ضد الشركاء والغرماء التجاريين، والأمور الأخرى التقييدية من أجل إنعاش الاقتصاد الأمريكي بشكل أكبر كل هذه الأمور سوف تكون محل اختبار باعتبار أساسي”.
وأضاف محيي الدين، أن الناس ليست في حاجة لترهيب حتى تستخدم الدولار، ورغم البحث عن البديل لفترة طويلة إلا أن جموع المتعاملين مع الدولار ما زالوا مقبلين عليه لأسباب أولها ما قاله الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا بأن الناس اعتادت على الدولار لفترة رغم مشاكله، الأمر الثاني أن البديل غير جاهز وهذا كلام أهم الاقتصاديين المتابعين لهذا الموضوع، والذين يؤكدون أن المصداقية النسبية للعملة ما زال الدولار مستحوذا عليها، الأمر الآخر وهو ما أكدته وزيرة الخزانة الأمريكية الحالية جانيت يلين أنه الأسواق العميقة والقدرة على التعامل في إطار حماية الحقوق ما زالت في صف الدولار الأمريكي.
وذكر أن الأسباب السابقة لن تقلل أبدا من إمكانية البحث المستمر عن البديل للدولار عبر التبادل بعملات محلية بين البلدان وبعضها البعض أو باستخدام الذهب وهناك بعض الاتجاهات لعملات أو أصول مشفرة أو غير ذلك، ولكن هذا الأمر لن يأتي بقرار ولكن يتوقف على مدى تجاوب السوق وتغيرات الاقتصاد، كما حدث تاريخيا حيث كانت العملة الهولندية “الجيلدر” هي العملة الدولية الأولى، ثم اختفت وحل محلها المصري، ثم تراجع وحل الدولار وهذا التطور يأخذ وقته.