عازف الجيتار المصري شريف دحروج يحصد فضية مسابقة «جلوبال ميوزيك اوارد» بكاليفورنيا
أبرزهم الفنان شريف دحروج، ملحن وعازف جيتار عالمي؛ درس بناء السفن وعمل في مجال بناء السفن وحصل على درجة الماجستير في الديناميكا البحرية قبل أن يكرس حياته لفن صناعة الموسيقى والتأليف.
حصل دحروج على درجاته الأكاديمية والفنية المتقدمة من معاهد الموسيقى الشهيرة مثل Escola Cantrum وEcole Normale في باريس والأكاديمية الملكية للموسيقى في لندن. وصقل مهاراته تحت إشراف أساتذة متميزين يمثلون تراث الأساطير مثل سيرجيو تشيليبداتشي، وناديا بولانجر، وأوليفييه ميسيان، وحصل على أعلى الدرجات والجوائز.
حصل الموسيقار المصري على العديد من الجوائز المرموقة، بما في ذلك الجائزة الماسية للتأليف في حفل توزيع جوائز الموسيقى الكلاسيكية في لندن، والجائزة الكبرى لمسابقة نيويورك الدولية للموسيقى، مجسدًا مسيرة فنية استثنائية. وله كتاب بعنوان “البحث عن هندسة سليمة”، وهو عمل يتجاوز الحدود التقليدية. لا تحاول الجماليات الكلاسيكية الالتزام أو رفض التقاليد النظرية الصارمة، بل تهدف إلى استكشاف الجمال في تناقضاته وتناقضاته. يجمع الكتاب بين التأمل التأملي في أبعاده المتسامية مع البحث الفني المتعمق، مستوحيًا الإلهام من فلسفة مصرية متجذرة في تقليد التجديد المستمر منذ آلاف السنين.
تم إطلاق جوائز الموسيقى العالمية في عام 2011 كمبادرة موازية لجوائز إيمي، ولكنها مخصصة لتكريم الإصدارات الموسيقية في مجالات الموسيقى الكلاسيكية وموسيقى الجاز والموسيقى المعاصرة. أصبحت هذه الجوائز منصة مهمة للفنانين والملحنين والفرق الإبداعية، لتقدير وتسليط الضوء على الابتكار والإبداع والموهبة الاستثنائية… وتسليط الضوء على القوة التحويلية للموسيقى كفن عالمي.
وأضاف: أن يذكر اسمي بجانب الميليشيات مثل الناجي جورجي زامفير، وأوركسترات مرموقة مثل أوركسترا لندن السيمفونية، وأوركسترا الفيلهارمونية الملكية، وأوركسترا بنما الفيلهارمونية، وسينفونيتا برا، وأوركسترا دنفر الفيلهارمونية هو تكريم يفوق الوصف”.
تكريم الجوائز الموسيقية العالمية التي تُقام للرجال في “لا جولا” بكاليفورنيا، قوية، عاطفيا بالتنوع الموسيقي العالمي، وسلط العدسة عبر هذه الجوائز المرموقة على التميز في المقاطع الموسيقية الموسيقى الكلاسيكية والجاز المعاصرة.
وشهدت قائمة الفائزين لهذا العام مشاركة من مختلف، ألمانيا إسبانيا، بلجيكا، هولندا، أستراليا، أستراليا، تايوان، الولايات المتحدة، وتشارك في إنتاج فكرة أخرى كلغة عالمية عالمية بين الجميع.
يعكس دحروج في ألبوم “نظرات على الأفق” ارتباطه بتراثه ورؤيته المصرية للموسيقى كلغة خالدة وعالمية، بالإضافة إلى تعهده باستكشاف أسئلة صوتية جديدة، وقد وصف خبراء الموسيقى لألبومه الفريد لوحة موسيقية من العمق الشعري والرنين الروحي، مما يعزز مكانته كواحد من أكثر المؤلفين الموسيقيين ابتكروا وإلهامًا على مستوى العالم.
أذكر أن الفنان شريف دروج عالمي،؛ درس الهندسة البحرية، وتعمل في مجال الهندسة ونتيجة لدرجة الماجستير في الهيدروديناميكا البحرية، وذلك قبل أن يكرّس حياته لفن العزف والتأليف.
ونال دحروج طريقه العمليه العلميه الفنيه العاليه في أنواع الموسيقي مرموقة مثل اسكولا كانتروم والايكول نورمال بباريس، والأكاديمية الملكية الخاصة للموسيقى بلندن، وصقل مهاراته تحت إشراف أساتذة مرموقين يمثلون إرث أساطير مثل سيرجيو تشيليبانجداتشي، ونادية بوليه، وأوليفيه ميسيان، وأعلى الدرجات والكريمات.
وحائز الموسيقار المصري على العديد من الجوائز المرموقة، بما في ذلك ذلك جائزة الماسة للتأليف في جوائز الموسيقى الكلاسيكية بلندن الجائزة الكبرى لمسابقة نيويورك الدولية للموسيقى، مما يجسد تمويل المشروعات الاستثمارية، وصدر له كتاب بعنوان “للبحث عن معمارية صوتية”، وهو عمل حدود الحدود التقليدية للجماليات، حيث لا يتناسب مع الالتزام بتقاليد ويعتقدون أو يرفضونها، بل يخططون لها استكشاف الجمال في تناقضاته وتنافراته. جمع الكتاب بين التأمل التأملي بأبعاده المتسامية والحقيقية الأدلة العلمية، مستلهمًا فلسفة مصرية متجذرة في التقاليد التقليدية لآلاف قرون من التجديد.
الكتاب صدر عام 2011 أبعادية لجوائز إيمي، ولكنها مخصصة لكريم مختلف في مجالات الكلاسيك، والجاز، موسيقى المعاصرة، وتحولت هذه الجوائز إلى مسرحية تأهل الموسيقيين والمؤلفين الموسيقيين والفرق لاعبة مبدعة، حيث تكرم الشاب الشاب والموهبة لشخص، وتسلط الضوء على القوة التحويلية للموسيقى كفن عالمي.