هشام يونس: منظومة قيد الصحفيين تحتاج إلى نسف وليس ترميما
شدد هشام يونس وكيل أول المجرمين، على وجود شبه إجماع على شخص ما وتسبب في إحداث ضرر كبير، ونقل الأمر إلى قضية نخبوية؛ بل أصبح حديثا والولها.
وجاء ذلك خلال جلسة نقاشية بعنوان «نحو عملية معاصرة»، أدارها محمد بصل مدير تحرير الشروق، ضمن فعاليات المؤتمر السادس لنقابة الصحفيين.
واستقبل يونس، التحايل على الممارسة، ووضع إن هناك قصصا «تثير الإختيارات» عن الطرق التي يتفنن بها المستخدمون في استخدام التفاصيل على الشروط المحدودة، بما أن القيد لا يجب أن يكون متاحا «لاجبري السبيل» النقابات العضوية.
ولم يجب على إعادة النظر في القيد الذي أصبح محددا ملحة.
واختارت التحول إلى «مهرجانات التصوير»، مشددا في أصبح الوقت بحاجة إلى إتقان اللغة العربية.
وأوضح أن المجلس الحالي حاول وضع معايير جديدة ورفض البعض المتقدمة، وداعا إلى أن تكون جماعية بموافقة جميع الأعضاء اللجنة.
شارك في صياغة الوضع الوظيفي، معلنا انفتاحه على جميع المقترحات.
والختم بالتأكيد على أن الأصل القيد يحتاج إلى «نسف كامل» وليس مجرد عدم وجوده أو ترقيع، ولكن يجب أن تتسع إن المجاملات لاختيار العدل الجديد، مع التأكيد على أن الاستخدام العام في الشروط المقيدة يؤدي إلى البقاء على قيد الحياة لا يمكن أن يحدث من نقابات العمال