ماكرون يعين اليميني فرنسوا بايرو رئيسا للوزراء.. ما أبرز تحديات الحكومة الفرنسية الجديدة؟
ترشح فرانسوا بايرو للرئاسة ثلاث مرات بين عامي 2002 و2012 دون أن يصل إلى الجولة الثانية.
وعرضت إذاعة فرانس إنفو الفرنسية عدة تحديات تواجه رئيس الوزراء الفرنسي الجديد. الأكثر شعبية منها: قل وداعا للميزانية.
وأضافت الإذاعة الفرنسية أن إقرار الميزانية في البرلمان كان التحدي الأكبر نظرا للانقسامات السياسية العميقة وأنه سيكون من الصعب الحصول على الدعم الكافي من جميع الأحزاب. وأشارت إلى أن أي فشل في إقرار الموازنة قد يؤدي إلى مزيد من الأزمات السياسية والاقتصادية ويدفع المعارضة إلى الدعوة لإجراء انتخابات جديدة أو سحب الثقة من الحكومة.
وتابعت: “أحد أكبر التحديات هو فقدان الثقة في الحكومة، التي تظل تشكل تهديدا مستمرا، خاصة في ظل الوضع الاقتصادي والاجتماعي المتوتر”.
كما سيؤدي فقدان الثقة إلى زعزعة استقرار الحكومة وربما يؤدي إلى مزيد من الفراغ السياسي في البلاد. وسوف تلعب المعارضة السياسية، التي يمكنها استغلال فشل الحكومة، دوراً مهماً في تحديد المصير الحالي للحكومة.
وتضيف الوكالة أن حجم العبء الذي يواجهه بايرو تجلى على الفور عندما أعلنت الحزب الاشتراكي رفض الانضمام إلى حكومته الائتلافية، حيث قال زعيم الكتلة البرلمانية للاشتراكيين بوريس فالو “لن ندخل الحكومة وسنبقى في المعارضة”.
وقال زعماء حزب فرنسا الأبية المنتمي إلى أقصى نص سيسعون لإقالة بايرو على الإصلاح.
وذكرت رئيسة حزب الخضر مارين تونديليه أيضًا أنها ستدعم الماكياج إذا تجاهلت رئيس الوزراء ضرائبهم والمعاشات.
وأشار إلى أن الجمعية الوطنية (البرلمان) من قسمة تبدأ في تشكيل التشكيل الذي أفرزه خروجه من السجن حتى يصبح حلالا جمعية ماكرون السابقة في يونيو الماضي.
وقد تم انتخاب ثلاث كتل كبيرة، هي تحالف فارس والمعسكر الوسطي واليمين المتطرف، ولا يدعم أي منها أغلبية مطلقة.
وسبرق لفرنسوا بايرو أن يترشح ثلاث مرات لرئاسة الجمهورية بين العامين 2002 و 2012.
تتضمن محطة فرانس انفو الفرنسية قد طرحت عدة تحديات تواجه الرئيس الوزراء الفرنسية الجديدة، أبرزها؛ تشدد الثبات.
واضافت المحطة النهائية ان تتمكن من تحقيق النتيجة في التكاثر هو مهمة الأبرز، في استمرار حركة التيار الكهربائي، والتي يمكن أن تكون صعوبة الحصول على الدعم الكافي من جميع الأدلة. واشارت الي أن أي فشل في تحقيق الموازنة قد يؤدي إلى قراءة من في وقت مبكر من العام، وقد يؤدى إلى تساقط الشعر إعدامات جديدة أو سحب الثقة من الحكومة.
وتابعت:”ان من ابرز التحديات تسحب السيطرة من الحكومة التي تفهمها وتبقى دائمًا، خصوصية في الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية المتولدة.
كما ان سحب الثقة سيؤدي إلى زعزعة استقرار الحكومة وقد تطور اقرأًا من كامل بولندا في البلاد. المعارضة السياسية، التي قد تستغل أي فشل حكومي، ستكون دورها في تحديد مصير الحكومة الحالية.