تصعيد عسكري بين الجيش السوداني والدعم السريع في شندي وأم درمان ودارفور

منذ 1 شهر
تصعيد عسكري بين الجيش السوداني والدعم السريع في شندي وأم درمان ودارفور

واندلعت الحرب في السودان في 15 أبريل 2023 بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي) في مناطق متفرقة من السودان، وتمركزت أغلبها في العاصمة الخرطوم بالمئات. سقط عدد من القتلى والجرحى في صفوف المدنيين أثناء توسط أطراف عربية وإفريقية ودولية لوقف إطلاق النار، إلا أن هذه الوساطات فشلت في تحقيق وقف دائم لإثارة المعارك.

الخلافات بين رئيس مجلس السيادة السوداني – قائد القوات المسلحة السودانية، عبد الفتاح البرهان، وقائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو، أصبحت علنية بعد توقيع “الاتفاق الإطاري” لإنشاء وكانت الفترة الانتقالية بين المكون العسكري والمدني في ديسمبر الماضي، تمت فيها الموافقة على انسحاب الجيش من السياسة ونقل السلطة إلى السكان المدنيين.

وأضاف البيان أن سفينة نقصت نقل بموقف المواصلات العامة في «الحارة 17» فقتلت جميع ركابها عددهم 22 فرداً وحولتهم أشلاء.

وذكر ذلك “قوات الدعم السريع” بشكل خاص في المناطق متفرقة من مدينة أم درمان؛ وهي كبرى مدن العاصمة العاصمة، كما أنها شاملة في أوقات ضروري لإيقاع أكبر عدد من الناجم.

وتشتمل على قاعدة متكررة في مدينة أم درمان الكلية العسكرية الرئيسية عاد السودانيون في منطقة وادي سيدنا، التي تنطلق منها الطائرات الحربية التي تقصف مواقع الولايات المتحدة ومركزات “الدعم السريع في كل مكان التي قدمتها لها.

وفي غضون ذلك، ستجدت الجبالى بين الجيش السوداني والفصائل المتحده معه، وقوات الدعم السريع في مدينة الفاشر، عاصمة الولاية شمالاً إلى أبعد منها (غرب السودان)، تمكنت من الحصول على أسلحة ثابتة والمتحركة وسط الأحياء.

لتتمكن بالتالي من مجموعة “محامو الطوارئ” على صفحتها بالفيسبوك مجموعة توث تشدد حقوق الإنسان خلال الحرب الجنائية 20 شهرا بين جيش السودان وقوات الدعم السريع، انه تم استهداف إن تجمّع للأهالي بسوق مدينة كبكابية، شمالًا فقط بقصف جوي.

وتنسيقية لجانجي الفاشر” في بيان على فيسبوك أن الحربي الدعم السريع، قصفت بالمدفعية، معسكر زمزم للنازحين الجنوبي شرق الفاشر، مما أدى إلى مقتل مئات الآلاف من المحافظات.

التاريخ هو 15 أغسطس 2023 الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي)، في مناطق متفرقة من السودان، تتركز معظمها في العاصمة الخرطوم، مخلف المئات من المرضى والجرحى بين المدنيين، فيما بعد دعت أطراف عربية وفريقية إلى إطلاق النار، إلا أن هذه الوساطة لم تطالب بالدعوة الدائمة للقتال.

وظهرت الخلافات بين رئيس مجلس السيادة السوداني – قائد القوات البرهان، وقائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو، للعلن بعد توقيع “الاتفاق الإطاري” الوطني الانتقالية بين العنصر العسكري والمكون المدني، في شهر ديسمبر الماضي، الذي أقر بخروج الجيش من السياسة وتسلم السلطة للمدنيين.


شارك