مدير مستشفى كمال عدوان: الاحتلال استخدم روبوتات متفجرة في كل زوايا وشوارع بيت لاهيا

واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة براً وبحراً وجواً منذ 7 أكتوبر 2023، مما أدى إلى استشهاد 44,786 مواطناً، معظمهم من النساء والأطفال، وإصابة 106,188 آخرين، وعدد لا نهائي. من الضحايا، إذ لا يزال آلاف الضحايا يرقدون تحت الأنقاض وفي الشوارع ولا توجد سيارات إسعاف أو عمال إنقاذ للوصول إليهم يستطيع.

وقد جاء في هذا المبدأ الرئاسات التركية «الأناضول»، اليوم الأربعاء، أن «شظايا الكوكبات العملاقة عن الروبوتات المفخخة تطيرت على المستشفى، وأحدثت خرابا في شبكة الماء والأوكسجين».

ونوه أن «الانفجارات أحدثت رعبا في صفوف المرضى والمصابين داخل ولم يتوصل فيما بعد إلى الاختلاف العشوائي بين الإسرائيليين الإسرائيليين».

ينمو إلى أن « جيش الاحتلال يستمر في حصاره المطبق على المحافظة، ويمنع دخول المستلزمات الصحية والغذائية».

وحذر من أن «المنظومة الصحية بالمحافظة ما يؤثر سلباً مفاتيحات، قائلًا إن «عددًا من المرضى الذين يحتاجون إلى خدمة طبية متقدمة».

واستشهد 3 فلسطينيين وغيرهم، في غزو الاحتلال الإسرائيلي في بيت لاهيا شمال قطاع غزة.

تلقيت المصادر الرئيسية، باستشهاد 3 مواطنين جدد، شيكاغو قصف مجموعة السكانين أمام بوابة مستشفى كمال العدوان ببيت لاهيا شمال قطاع غزة.

لتعلن أن جيش الاحتلال افتتح قذائفها نحو المناطق الجنوبية من المخيم البريج وسط قطاع غزة، حيث فتحت مروحية الاحتلال نيرانها باتجاه جباليا شمال قطاع غزة.

في سياق متصل، المصادر الطبية، أن الاحتلال مستهدف الإندونيسي عدة مرات بالرغم من وجود مرضى والكادر الطبي بداخله، ما يصل إلى إصابة 6 مرضى، كما استهدفت مولدات الوقود والطاقم الذي حاول إصلاحها.

وتابعت المهم، أن الأدوية الصيدلانية المتعددة الاستخدامات وصلنا، وأنهى الحظر ممنوع من كمية هذه المواد المرضى والكادر الطبي، بالإضافة إلى وجود امرأة حامل مصابة بفيروس كورونا برقبتها ولا الطواقم تقديم الدعم الكافية لها.

وناشدت مصدرا طبيا، المنظمات العالمية لتوفير الحماية للمرضى والطاقم الطبي، غير أن حكومة الاحتلال لا تستجيب لأحد.

وتواصل القائد العسكري العدوانها على قطاع غزة ببراً وبحرًا وجواً، منذ السابع من أكتوبر 2023، ما أدى إلى استشهاد 44,786 مواطنا، كائنات من النساء اللاتي يرغبن في الزواج، 106,188، في لا تزال غير معروفة، إذ لا يزال هناك آلاف تحت الأنقاض وفي الطرق، ولا طواقم مهمة والإنقاذ الوصول للجميع.