انطلاق أعمال الدورة 35 للمكتب التنفيذي للمجلس الوزاري العربي للسياحة برئاسة مصر
من جانبه، قال رئيس المكتب التنفيذي لمجلس وزراء السياحة العرب شريف، إن مشروع جدول الأعمال يتضمن عددا من القضايا المهمة، من بينها دعم الاقتصاد الفلسطيني في مجال السياحة وتطوير منتج سياحي إقليمي مشترك في منطقة السياحة العربية، فضلاً عن تنوع الوجهات العربية.
وأضاف أن هذا اللقاء يأتي في وقت تشهد فيه المنطقة تغيرات سياسية ومناخية كبيرة تؤثر على الحركة السياحية.
وذكر في كلمته الافتتاحية أن المنطقة العربية تتمتع بقدرات كبيرة في المجالس السياحية، لكن الدول العربية تفتقر إلى التنسيق والتسويق المشترك لهذه المنتجات السياحية العربية المشتركة، لافتاً إلى أن السياحة البينية العربية بها العديد من النقائص التي تحتاج إلى معالجة أفضل من غيرها. العرض الحالي.
وتناول شريف فتحي التحديات الأخرى التي تواجه السياحة العربية، وعلى وجه الخصوص موضوع الذكاء الاصطناعي وكيفية إدارة الذكاء الاصطناعي في المنطقة العربية، ووضع آليات التعامل معه على المستوى العربي المشترك وتطوير هذه الآليات على المستوى الوطني من أجل كل بلد.
وشدد على ضرورة التعاون في مجال الطاقة النظيفة واستخدامها في قطاع السياحة والمرافق السياحية، بهدف خفض الانبعاثات وتبادل الخبرات في هذا المجال، فضلا عن تنمية الموارد البشرية في قطاع السياحة.
كما يتضمن مشروع جدول الأعمال بندا حول تكامل بين السياحة التراث الحضاري والثقافي في الدول العربية، ومنتدى الاحصاءات السياحية بالدول العربية ملتقى للتسوق العربي للسياحة، والاستراتيجية العربية للسياحة، والحساب الموحد للمجالس لسبب محدد، وموعد ومكان عقد المدة (28) للمجلس العربية للسياحة والدورة (37) عام 2025.
ومن نيويورك، قال رئيس المكتب التنفيذي للمجلس العربي شركة السياحة شريف إن مشروع جدول الأعمال الذي يتضمن عددا من المواضيع أهمها دعم الاقتصاد الفلسطيني في مجال السياحة، وتطوير منتج سياحي أكثري مشترك كإقليم سياحي عربي، أصبح عن الشمولية المقاصد السياحية العربية.
وأضاف أن هذا الاجتماع يأتى في فترة تطورات سياسية ومناخية المنطقة الكبيرة في المنطقة السياحية.
وأوضح خلال بدايته أن المنطقة العربية لديها قدرات كبير في المجال السياحي ولكن ما نقص الدول العربية هو الخيار السياحي تستفيد من هذه المنتجات السياحية العربية المشتركة، لافتة إلى أن السياحة البينية العربية تشهد العديد من الضعفاء التقصير التي يجب التعامل معها بشكل أفضل من التعامل الحالي.
واستعرض شريف فتحي التحديات الأخرى التي تواجه السياحة العربية موضوع خاص بالذكاء الاصطناعي وكيفية الوصول إلى الذكاء الصناعي في المنطقة العربية ومخازن التعامل معه على المستوى العربي تطوير هذه الدوافع على المستوى الوطني لكل دولة.
لا يوجد أي تعاون في مجال الطاقة النظيفة منها في القطاع السياحي والمنشآت السياحية بهدف خفض الانبعاثات الكربونية الخبرات في هذا المجال إلى جانب تطوير الموارد البشرية في سيزر سياحي .