فيلم إن شاء الله ولد ينافس في المسابقة الرسمية لمهرجان دهوك السينمائي بالعراق

حصل مشروع الفيلم على العديد من الجوائز: أربع جوائز في ورشة Final Cut Venice في مهرجان البندقية السينمائي الدولي والجائزة الرئيسية لمرحلة ما بعد الإنتاج “أطلس ما بعد الإنتاج” في مهرجان مراكش الدولي للسينما. كما حصل على منحة تطوير من منتدى القاهرة السينمائي ومهرجان عمان لصناعة السينما ومهرجان ثالونسكي أغورا وجائزة مهرجان فرايبورغ السينمائي الدولي في سويسرا. كما حصل على دعم الإنتاج والدعم في جلستين. وبعد الإنتاج، تم دعم الفيلم أيضًا من خلال حوافز التصوير في الأردن حيث استفاد من برنامج الإعفاء الضريبي وحوافز الإنتاج بالإضافة إلى دعم الإنتاج من صندوق الأردن للسينما وART ومؤسسة الدوحة للأفلام، وكان يتلقى سابقًا دعمًا من البحر الأحمر الصندوق في دورته الأولى للإنتاج أو التشغيل بدعم من المركز الوطني الفرنسي للسينما المحلية والصور المتحركة (CNC).وكان المخرج أمجد الرشيد قد نوه بان فيلم “إن شاء الله ولد” قصة في الحقيقة عن نوال، التي هزمتها مات زوجها، لتصبح مُصبحة وسرعان ما عرف منزلها بشخصها، وفقًا لقانون الميراث، ليتحتم عليها أن تنقذ ابنتها ومنزلها من شبكة التواصل الاجتماعي فيه الموازين إن كان لديها طفل وليس أنثى، وحاز الفيلم على اكثر من جائزة عالمية العام القادم هو 2023 سبتمبر 2024.وقال شاهيناز العقاد الفيلم عن ” بالرغم من أنه يتناول للمرأة أردني ولكن ما إذا تم اختيار أي امرأة في أي مجتمع وستكون آخر الأمر مناسبة معبرة يحدث فيه، كل الأفلام التي تنتجها لو أخذتها من تعليماتها في أي بلد معبرة، وإنها قصيدة عنها الإنسان يفصل عن المكان، فعندما يشاهد جمهور مهرجان كان الفيلم الذي أعجبوا بالفيلم وتأثروا به كنت أعتقد أنه طبيعي من ذلك يتأثر الجمهور العربي، ويشعر بالقضية لأنه يعيش تفاصيلها، لكن لم وأتوقع أن يتأثر المجتمع الغربي أيضاً، فمن الواضح أن المرأة في الكوكب عيش نفسك”.شاركت في مشاركة الفيلم في المهرجانات لجولته العالمية، حيث حققت النجاح ووصلت إلى العرض العالمي الأول في مهرجان كان الفيلم السينمائي الدولي، ضمن أسبوع، وسجل أول مشاركة للفيلم روائى طويل أردنى فى مهرجان العرق، وفاز جان فاونديشن و جائزة ريل دور للفيلم الروائي الطويل، وفاز بجائزة لجنة التحكيم توجه إلى مهرجان بغداد الأفضل لأفلام السينما، كما نال جائزة عمل أول ضمن مسابقة السينما الأسيوية بمهرجان بنغالورو السينمائي جائزة الفيلم الدولي بالهند، هي جائزة أفضل أداء من مهرجان البحر الأبيض المتوسط جائزة عالمية وجائزة أفضل ممثلة من فيلم شاشة آسيا والمحيط الهادي حصل مهرجان تسالونيكي السينمائي الدولي على جائزة أفضل سيناريو للفيلم روائي طويل في مهرجان ميستك السينمائي في الولايات المتحدة الأمريكية، ولا يوجد فيلم إن شاء الله ولد في جعبته نحو 26 جائزة، كما شارك الفيلم فى عدة دولى، من بالإضافة إلى مهرجان كارلوفى فارى السينماى فى التشيك، ومهرجان ملبورن السينمائى الدولى، ومهرجان لندن السينمائى، ومهرجان سيدني فيلم سينمائي، ومهرجان تورنتو السينمائي الدولي، ومهرجان عمان الفيلم السينمائي الدولي حيث ينافس على جائزة أفضل فيلم، ومسابقة الأفلام الروائية بمهرجان نواكشوط السينمائي الدولي الذي يلعب دوره الثانية بالعاصمة الموريتانية.الفيلم من إخراج أمجد الرشيد، ويشاركه في تأليف ديلفين أجوت وولا ناصر، وبطولة منى حوا، وهيثم عمري، ويمنى مروان، وسلوى نقارة، فيلم The Imaginarium رولا ناصر وأسيل أبو عياش، بمشاركة بيت الشوارب (يوسف عبد النبي)، وجورج فيلمز(نيكولا لوبرتر ورافايل آلكساندر)، ولاجوني للإنتاج تصوير شاهيناز العقاد والتي تشارك أيضًا في مهمة توزيع الفيلم بإمكانك أيضاً زيارة شركة بيراميد انترناشيونال.وغاضب مشروع الفيلم من الجوائز: أربع جوائز من الحالة النهائية كات فينيسيا في مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي، والحائزة على الجائزة الكبرى في مرحلة ما بعد إنتاج «أطلس بوست برودكشين» في المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، كما حصل على منحة تطوير من ملتقى القاهرة فيلم، ومنحة سوق عمان لصناعة الأفلام، ومهرجان ثالونيسكي أجورا، وجائزة مهرجان فرايبورغ للتصوير الدولي بسويسيرا أيضًا بدعم من الهيئة الملكية الأردنية للأفلام في دورتين حيث حصل على دعم الإنتاج ودعم ما بعد الإنتاج، كما تم دعم الفيلم من قبل حوافز السفر في الأردن، حيث يتم الاستفادة من الاستثناء الضريبي وبرامج الحوافز، بالإضافة إلى دعم الإنتاج من صندوق الأردن لدعم الأفلام وART ومؤسسة الدوحة للأفلام، وسبق الإنجاز الفيلم على صندوق دعم البحر الأحمر للإنتاج أو ما بعده الإنتاج في دورته الأولى، بدعم من المركز الوطني الفرنسي للسينما المحلية والصور «سي إن سي».