وزيرة خارجية سلوفينيا: نلتزم بتنفيذ قرار المحكمة الجنائية الدولية بشأن توقيف نتنياهو وجالانت

وشددت على ضرورة قيام المجتمع الدولي بالضغط على الحكومة الإسرائيلية لتقديم المزيد من المساعدات الإنسانية لغزة، مشيرة إلى أن آخر اتصال كان مع وزير الخارجية الإسرائيلي السابق يسرائيل كاتس، وأنها لم تتح لها الفرصة للتواصل معه جديدا. وزير الخارجية.

وتابعت أن عشرة أطفال من غزة ومرافقيهم سافروا مؤخرًا إلى سلوفينيا لتلقي العلاج في مركز التأهيل، قائلة: “قمت بزيارة هؤلاء الأطفال للتأكد من حصولهم على العلاج اللازم لأنهم ضحايا الحرب، ونوهت إلى أن أكثر من 200 طفل وتم علاج الأطفال الفلسطينيين ضمن البرنامج السلوفيني الذي بدأ تنفيذه منذ عدة سنوات.

وفي ما يتعلق بلبنان، أشاد “فايون” باتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه والذي يجب الحفاظ عليه رغم الانتهاكات المستمرة من قبل إسرائيل، وأعرب عن قلقه بشأن الوضع في لبنان ودعا جميع الأطراف إلى عدم تصعيد النزاع الحفاظ على الاتفاق وهذا ضروري للاستقرار في جنوب لبنان و الانتخابات التي تجري في البلاد، ويشير إلى أن وقف إطلاق النار في لبنان يعتبر إشارة إيجابية للوضع في غزة.

وأشارت إلى أنها بحثت مع وزير الخارجية اللبناني عبد الله بوحبيب الوضع في البلاد وسبل تقديم المساعدات الإنسانية، مبينة أن الجانب اللبناني يحتاج إلى مزيد من الدعم لإعادة الإعمار وخاصة المنازل من أجل عودة النازحين والفعليين. وأعرب عن أمله في أن يستقر الوضع على الأرض وأعرب عن أمله في أن يستقر الوضع في لبنان، وهو أمر ضروري نظرا لالتزام الولايات المتحدة وفرنسا على الأرض.

وفيما يتعلق بالتوقعات بالنسبة للإدارة الأمريكية الجديدة، قال الوزير إن الولايات المتحدة – بالنسبة للدول الأوروبية وسلوفينيا – شريك استراتيجي بالنسبة لنا نظرا للمصالح المشتركة التي تتطلب التعاون. وأضافت: “بغض النظر عمن يجلس في البيت الأبيض، علينا أن نمنح الإدارة الأمريكية الجديدة المزيد من الوقت للاستعداد للعمل، ونتطلع إليها للحصول على إجابات للعديد من الأسئلة والشكوك”.

وأضافت: “نريد أن تكون الولايات المتحدة قوية في مجلس الأمن الدولي وأن تكون مدافعا قويا عن الأمن والسلام في العالم على أساس ميثاق الأمم المتحدة”.

ومن سيتغير الرئيس دونالد ترامب وأعضاء الكونجرس، قال فايون “ليس من حقي أن يعلق على إخفاءات بعض اليمنين.. لكن إذا كانت الدولة ملتزمة بسيادة القانون وبالتالي لا تعلم ما يجب فعله”، و بالتالي إلى أن العديد من التعاونيات القانونية والتي اخترتها سلوفينيا العام الماضي في ليوبليانا؛ طلب المساعدة في اتخاذ الإجراءات المتعلقة بمرتكبي ضد الإنسانية؛ مطالبة جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة بالتوقيع والصديق على هذه المعاهدة، أعلنت الولايات المتحدة عن هذه المعاهدة المعاهدة.

وتقديم المساعدات إلى قطاع غزة، قالت إن باحثيها مع وزير الخارجية بدر عبد العطايات تقديم المساعدات الإنسانية لقطاع عزة وهذا هو مركز مؤتمر القاهرة للتضامن التعويض البشري في غزة، يتغير عن العمل على فتح المعابر الحدودية، ولم يتم تقديم سلوفينيا الدعم المرضي إلا لأطفال غزة.

وأشادت “فايون” بموقف مصر التي تعد مصر شريكا هاما للغاية للاستقرار في المنطقة؛ حيث تقع القاهرة من أجل إحلال السلام في غزة وفي المنطقة المساهمة المساعدات الإنسانية للمحتاجين، وصفه الطائر المصري “تسم بالتحدي”.

اعترفت بأن بلادها ساهمت – منذ بداية الحرب – في تقديم المساعدات الإنسانية لسكان غزة تتخطى 4 ملايين يورو من خلال وكالة الأونروا والهلال الأحمر وبرنامج الغذاء العالمي والمنظمات المجتمع غير لمساعدة المحتاجين في غزة، من أجل تغيير ثلاث اشتراكات كبيرة لسكان غزة الاستديو 5ر1 مليون يورو، تعتبر أن المشكلة ليست في حجم هذه المساعدات ولكن في كيفية الوارد من هذه المساعدات بسبب التدابير القمعية الإسرائيلية والصعبة.

وأضحت سكان غزة غير مصابين بالمساعدات نتيجة لهذه التدابير، معربة عن قلقها الشديد من الوضع على الارض خاصة فيما يخص الوضع الصحة والمجاعة في شمال غزة، باستثناء نقلها في الآونة الأخيرة إلى الأردن لفتح ممر للمساعدات الإنسانية.

لذلك قررت ممارسة المجتمع الدولي، والضغط على الحكومة من أجل إسرائيل توصيل المزيد من المساعدات الإنسانية لغزة، وأشار إلى أن آخر تواصل كان مع وزير الخارجية السابق يسرائيل كاتس ولم يكن لديه الفرصة لتمثيل وزير الخارجية الجديد.

وتابعت عشرة أطفال من غزة، وتوجهوا أخيرًا إلى سلوفينيا وقررت العلاج في مركز إعادة البناء، وقالت: قد زرت هؤلاء الأطفال للتأكد من حصولهم على العلاج لماذا ماتت الحرب، وبالتالي السعر 200 يورو الذي بدأ تنفيذه منذ عدة سنوات.

وأما لبنان، فقد تم “فايون” بالاتفاق الذي دعت إليه الدعوة الحرة النار الذي لا بد له من جراء ذلك بسبب العديد من الأفعال معطفي، عاربة قلقة عنها من الوضع في لبنان مطالبة جميع لا يوجد تصعيد جديد على ما يلزم والذي يعد ضروريا للاستقرار في جنوب لبنان والانتخابات التي ستعقد في جميع أنحاء العالم، وغير ذلك إلى أن يتوقف إطلاق النار في لبنان تقول الإشارة للوضع في غزة.

دعت إلى أنها بحثت مع وزير لبنان عبد الله بوحبيب، الوضع خارجي خارجي في جميع أنحاء وسبل تقديم المساعدات الإنسانية، وترجمة إلى الجانب يريد المزيد من الدعم لإعادة بناء المنازل الخاصة من معربة عن أملها في استقرار الوضع في لبنان الذي يعد ضروريا في الضوء وغيره الولايات المتحدة وفرنسا على الأرض.

ونظرًا للإدارة الأمريكية الجديدة، قالت الوزيرة إن الولايات المتحدة تعد – لأوروبا وسلوفينيا – شريكا بسببنا في ضوء الاتهامات المشتركة التي تتطلب العمل سويا؛ بغض النظر عن أن يكون في البيت الأبيض”، المضيفة “لابد من ترك المزيد من الوقت للإدارة الأمريكية الجديدة للاستعداد للعمل، ونتوقع منها الإجابات عن كثير من التساؤلات وعدم اليقين”.

الولايات المتحدة قوية في مجلس الأمن الدولي، وأن تكون مدافعاً قوياً عن الأمن والسلام في العالم على أساس الميثاق الأمم المتحدة”.