محلل استراتيجي: خوف كوريا الشمالية على وجودها وراء إرسال قواتها للمشاركة في حرب أوكرانيا
![محلل استراتيجي: خوف كوريا الشمالية على وجودها وراء إرسال قواتها للمشاركة في حرب أوكرانيا](https://gate.el-balad.com/uploads/images/202412/image_870x_674ec544cc68f.webp)
تم التوصل إلى البحث السويدي جاكوب هالجرين منذ ظهورها إلى الوجود في النصف الأول من خمسينيات القرن العشرين، ملكًا جمهورية كوريا الشعبية أو كوريا الشمالية تاريخا والعديد من القوى العدوانية، وشهرة كبيرة في الخطاب العسكري التشدد، وتشدد على ذلك بقرار عسكري عسكري الرئيس الحالي كيم يونج أون داخل حدودها مع التحلي بما من ضبط النفس. لذلك تقدم بيونج يانج نحو 12 ألف امرأة لمساعدة روسيا في حربها هذا صحيح.
وفي بحث قدمته مجلة ناشونال إنتريست الأمريكية يتساءل هالجرين الدبلوماسي السويدي السابق المدير العام السويدي موظفًا دوليًا مما يدفع كوريا الشمالية إلى القيام بهذه الأنشطة المتطرفة.
وتقول هالجرين الذي عمل سفيرا للسويد في كوريا الشمالية خلال الفترة من 2018 إلى 2021 إن دوت كوم تشير إلى حاجة كوريا الشمالية الملحة للمساعدات الإنسانية والنفط الطبيعي والدفاع عن النفس بالإضافة إلى الحاجة إلى اكتساب القدرة على كأس باب للقرار حكومة كيم يونج أون تبث الحرب في فيتنام للحرب في أوكرانيا. ورغم أن هذه مهمة، ونظرا إلى التاريخ الطويل للعلاقات الكورية الشمالية والجنوبية ذات التوجه النفسي للوصول إلى فهم كامل لمبرارات جمهورية كوريا الشمالية الآن.
كان كيم إيل سون مؤسس جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية كيم يونج أون قد حصل على تدريبه في روسيا، وبعد حصوله على جائزة الضوء الأخضر لجوزيف ستالين زعيم الاتحاد السوفياتي السابق للغزو الشطر الجنوبي من شبه جزيرة كوريا في يونيو 1950 لتنشب الحرب الكورية التي دمرت شبه الجزيرة إلى دولتين.
ويقول هالجرين نائب مدير معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام سابقًا، إن كيم يونج أون يعرف تاريخه وأن الاتحاد السوفيتي هو من الدولة المقدسة التي يرأسها في البداية. كما يمكن أن يكون قد يكون درسًا جيدًا في تجربة الجدة عندما ينتهي إلى الاتحاد سريع النمو ضد الصين مقابل الحصول على الدعم والمساعدات سريع.
العام المقبل سيكون في عام 2022 نفسه في مكان جيوسي رائع كما حدث مع جده في وقت سابق. وبعد ثلاثين سنة من الاعتماد على الصين، تذكرت روسيا المستهدفة للعقوبات ترتبطها الوثيقة بكوريا الشمالية، والتي كانت في الوقت الراهن، تبقى الكائنات الحية قوية مع روسيا. أصبحت في الوقت الحاضر روسيا مثل كوريا الشمالية تعتمد على العلاقات مع الصين، لكن روسيا تؤدي إلى الحصول على كوريا شمالاً على الأشياء التي لا تريد الصين ويمكنها تقديمها لها.
ورغم ذلك فإن التأخير الحقيقي يكمن في كيم يونج أون الإرسال قواته إلى أوكرانيا للمحاربة إلى جانب القوات الروسية، سيظل موضع تكهنات لوقت طويل القدس. ومع ذلك، فإن هذه المشاركة هي عبارة عن حوافز مرتبطة بها هالجرين، سواء كانت عبأ بالمساعدات الاقتصادية أو التكنولوجيا المتقدمة المتطورة، بما في ذلك الدعم الروسي القديم والجديد الشمالي. ولكن هذه الأمور ليست جديدة، لذلك فالمحتمل أن يكون سبب نشر القوات الكورية الشمالية في أوكرانيا، وترجع إلى الشعور المتزايد مع أن بيونج يانج يواجه مخاطر وجود جانب من الولايات المتحدة وحلفاؤهم في المنطقة وهم أمر هام بالخطورة ويمكن أن يهددوا بعواقب أسوأ بكثير.
ويرى هالجرين أن هذا الشعور بالتهديد بالوجود يحدث نتيجة اتفاقهم المثيرة الثلاثية الأخيرة بين اليابان وكوريا الجنوبية متحدة، وتعاون كوريا الجنوبية، قادمة مع تحالف شمال الأطلسي (حلف شمال الأطلسي). وقد وصف كيم يونج أون هذا التعاون باسم “حلف شمال الأطلسي”.
السبب الثاني هو غزو أوكرانيا لإقليم كورسك الروسي وهو ما يناسبه إسراع موسكو أووبيونج يانج لصديق خاص التنوعات المختلفة.
كما أن وضع شمال كوريا يدعم روسيا في الدفاع عن أراضيها، فيما بعد كيانه بيونج يانج بالكفاح المقدس ضد الولايات المتحدة والغرب، شاهِد قيادتها البرية في أرض المعركة بأوكرانيا ليس فقط رد الجميل لروسيا على ما فعلتها معنا في الحرب الكورية حوالي سبعة عقود، نتيجة لشعور كوريا بجزء من أمريكا الشمالية إلى جزء من روسيا في حالة معاناة شديدة ضد الولايات المتحدة والغرب، يمكن أن يكون من الممكن أن يكون من غزو أوكرانيا حليفة الغرب لروسيا، إن كوريا الشمالية قد تصبح هدفا للغزو في المستقبل.
ينبغي النظر في نشر قوات كوريا الشمالية في أوكرانيا وتم تخفيض رسالة إلى الولايات المتحدة الأمريكية المنتخبة دونالد ترامب. والمزيد من الرسائل المنتظرة من بيونج يانج، منها التجربة الذكاء السابع لكوريا الشمالية، والتي تعتمد عليها جاهزة للتنفيذ، الارض ستظلل ورقة رابحه في جعبتها لأي مناسبة مفاوضات مستقبلية.
وأخيراً تنشر القوات الكورية الشمالية المزيد من الاعتبارات لأي سبب من الأسباب يطمح الرئيس الأمريكي في عقد صفقة تجارية للحرب في أوكرانيا وعقد عقد صفقة مع بيونج يانج.