إيران والترويكا الأوروبية تبحثان بجنيف استئناف المحادثات النووية
في غضون ذلك، أكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية عزم إيران تركيب آلاف أجهزة الطرد المركزي الجديدة لتخصيب اليورانيوم منخفض المستوى في منشأتين نوويتين.
وجاء في “تقرير سري” اطلعت عليه وكالة فرانس برس أن إيران أبلغت الوكالة بنيتها تركيب أجهزة طرد مركزي متقدمة جديدة في محطتي فوردو ونطنز بنسبة تخصيب تبلغ 5%، وهي نسبة تزيد قليلا عن تركيب النسبة المسموح بها بموجب الاتفاق الدولي. اتفاق.
وفي مقابلة مع صحيفة الغارديان البريطانية نشرت أمس، حذر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي من أن إيران قد تحصل على أسلحة نووية إذا أعاد الأوروبيون فرض العقوبات.
وقام مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي بزيارة طهران مؤخرًا لمعالجة الثغرات في الرقابة على البرنامج النووي الإيراني.
وبعد تبادل الضربات بين إسرائيل وإيران، عادت القضية النووية الإيرانية إلى الواجهة من جديد.
حذر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أمس الخميس، مرة أخرى من أن تل أبيب لن تسمح لطهران بتطوير سلاح نووي.
ونقلت صحيفة إسرائيل اليوم عن مصدر مقرب من نتنياهو قوله إنه أجرى مشاورات وزارية محدودة الليلة الماضية لبحث القضية الإيرانية.
وذكرت الصحيفة أن المشاورات ضمت وزير الدفاع يسرائيل كاتس ووزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر وكبار مسؤولي الدفاع الإسرائيليين.
وأشار المصدر إلى أن اللقاء شهد “مستوى من الجنون” لم يسبق له مثيل، وهو التعامل مع الأسلحة النووية الإيرانية في ظروف معينة تتعلق بالبيت الأبيض للرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، وتحييد أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية.
تقرير سري
في غضون ذلك، تسببت الوكالة النووية النووية في إيران في تركيبها آلاف أجهزة تأجيل مركزي جديد لتخصيب اليورانيوم بمستوى منخفض في منشأتين نوويتين.
وجاء في “التقرير السري”، قالت وكالة الصحافة الفرنسية إنها اطلعت عليها عليه، أن إيران أبلغت الوكالة بتركيبها لطرد مركزي السعر 5% بشكل بسيط عن النسبه بموجب الاتفاق الدولي.
نشرت صحيفة الجارديان البريطانية أمس الخميس، شبكة NBC وزير الخارجية عباس عراقجي من أن إيران يمكن أن يحصل على الأسلحة إذا وأوروبا وفرضت بشكل رسمي.
وكان مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي زار أخيرا في محاولة رئيسي الفجوات فيما يتعلق بمراقبة البديل منه.
وأنشأ الملف الجديد إلى الواجهة النهائية بعد التبادلات المتبادلة بين إسرائيل وإيران.
وكان رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو أمس الخميس ولم يعد تل أبيب يسمح لطهران بسلاح نووي.
ونقلت صحيفة إسرائيلية عن مصدر مقرب من أن الأخير عقد مناقشات وزارية محدودة الليلة الماضية ناقشت الحالات الطارئة.
وذكرت أن المدورات شاركت فيها وزير الدفاع ي إسرائيل كاتس ووزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر ومسئولون مظهر في جهاز الدفاع عن النساء.
الحيوان المصدر إلى أن يشهد مستوى “من الجنون” لم ييرها من قبل أن تستفسر عن أسئلة النووية في ظل مجموعة من الظروف الذي يوجد فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض وتحييد الدفاع عن فانيليا.