رئيس الوزراء يشهد رفع العلم المصري على السفينة وادي العريش بميناء دمياط

منذ 3 ساعات
رئيس الوزراء يشهد رفع العلم المصري على السفينة وادي العريش بميناء دمياط

وصعد رئيس مجلس الوزراء لتفقد السفينة يرافقه تصريح من الفريق كامل الوزير أشار إلى أن حمولتها الإجمالية 82 ألف طن وطولها 229 مترا وعرضها 32.26 مترا وغاطسها. ويبلغ طولها 14.5 مترًا، وأشار إلى أن السفينة “وادي العريش” تعتبر جوهرة الأسطول التجاري الوطني، كما أنها حسب آخر الأخبار تم تصميم التكنولوجيا المتعلقة بتصميم الهيكل لتقليل استهلاك الوقود بشكل أكبر. تم تصنيع المحرك الرئيسي بواسطة شركة MAN B&W. وقد تم تجهيز السفينة بأحدث أنظمة الملاحة كما أنها تلبي كافة المتطلبات البيئية العالمية مما يؤهلها لأفضل تشغيل ممكن لهذا النوع من السفن.

ودخل رئيس الوزراء والوفد المرافق له إلى غرفة القيادة بالسفينة المجهزة بأحدث الميزات وخرائط الملاحة الإلكترونية التي توفر هامشا أكبر من الأمان. واستمع إلى شرح عن تجهيزات غرفة القيادة كما صعد إلى أعلى نقطة في السفينة.

أكد نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة والنقل أن إضافة السفينة “وادي العريش” إلى أسطول الشركة الوطنية للملاحة يعد إحدى ثمار استراتيجية وزارة النقل المستمرة للتحديث والتطوير أسطول الشركة، فضلا عن زيادة عدد وحداتها إلى 14 سفينة بحمولات إجمالية تزيد عن مليون طن وبطاقة نقل 10 ملايين طن سنويا، لضمان نقل البضائع الاستراتيجية المستوردة إلى جمهورية العربية مصر، وخاصة القمح، للهيئة العامة للزراعة سلع التموين. بدأت هذه الإستراتيجية بشراء وصيانة السفن الحديثة من نفس النوع. وتبلغ الطاقة الاستيعابية للسفينة 82 ألف طن، وهي سفن “وادي الملكات”، ثم سفينة “وادي الملوك” التي تم تكريمها في يونيو 2023 من قبل رئيس الجمهورية برفع العلم المصري في الافتتاح حفل مرسى “تحيا مصر” بميناء الإسكندرية ثم السفينة “وادى العريش”.

وأشار إلى أنه في إطار خطة وزارة النقل الشاملة لتطوير الأسطول البحري التجاري لمصر، هناك عقد لبناء سفينتين حديثتين من نفس النوع والحمولة، والمتوقع استلامهما عام 2026، وفقا للخطة. وتوجيهات رئاسية، عام 2030 للوصول إلى عدد 36 سفينة تجارية قادرة على نقل 25 مليون طن من البضائع المتنوعة سنوياً، بدلاً من 20 سفينة؛ لنقل البضائع الاستراتيجية بما في ذلك الحبوب والبترول وكذلك لنقل الركاب بين مصر وبقية دول العالم.

جدير بالذكر أنه منذ بدء تشغيلها في يناير 2024 إلى أكتوبر 2024، نقلت السفينة “وادي العريش” حوالي 300 ألف طن على أربع رحلات، آخر رحلة جاءت من البرازيل وتحمل حمولة ذرة بقيمة 71.5 ألف طن. القطاع الخاص، مشيراً إلى أن أسطول شركة الشحن الوطنية يحقق أعلى معدلات الاستخدام هذا العام ومع ضم هذا السفينة في أسطول الشركة والتشغيل سيكون هذا ما قامت شركة الملاحة الوطنية بإضافته وتطويره. وتم تجديده باستخدام السيولة الذاتية للشركة، 45% من قوة أسطولها التجاري خلال ثلاث سنوات فقط، وهو ما يمثل إنجازاً غير مسبوق يرى دائرة النقل تسابق الزمن لتحقيق الأهداف الاستراتيجية وتعزيز الأسطول التجاري الوطني. تماشياً مع مكانة جمهورية مصر العربية الرائدة في مجال النقل البحري الدولي.

وأوضح أنه بالتوازي مع شراء سفن جديدة؛ ويتم تنفيذ كافة الإجراءات والآليات لتعظيم وتطوير وتوطين صناعة بناء وإصلاح السفن في مصر تنفيذا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية بشأن توطين الصناعات المختلفة في مصر بما في ذلك الصناعات الثقيلة. صناعات بناء وإصلاح السفن والصناعات ذات الصلة.

وأعلن إلى التعاقد على بناء سفينتين حديثتين من نفس المؤهلات العام المقبل هو عام 2026 وتحمل تحمل أسم المدرسة الرياضية المصرية، تنفيذاً للتوجيهات العسكرية، ليصل إلى عدد 36 قدرة تجارية عام 2000 قادر على نقل 25 مليون طن بضائع متنوعة فقط من عشرين سفينة؛ لخدمة نقل البضائع الاستراتيجية من الغلال والبترول، وغير ذلك من المواد بين مصر وباقي دول العالم.

السعر 300 ألف طن خلال 4 رحلات جوية منذ استلامها في شهر يناير 2024 حتى شهر أكتوبر 2024 آخرها رحلة قادمة من البرازيل بشحنة ذرة قوية 71.5 ألف طن توصيل السائل الخاص به، علمًا بأن شركة الملاهي الوطنية تحقق أعلى نسبة تجهيزات تشغيل الطاقة خلال هذا العام، وانضمام هذه السفينة لأسطول الشركة ودخولها خدمة تكون ما قامت شركة الملاحة الوطنية بإضافته الشركة الذاتية، ما نريد 45% من العودة أسهمها التجارية خلال ثلاث سنوات فقط، وهي ما تعد انجازاً غير وقد بذلت قصارى جهدها وزارة النقل القديمة لتحقيق الأهداف الاستراتيجية الطبال الأسطول التجاري الوطني، بما في ذلك بما يتناسب مع مكانة جمهوريةٌ مصر العربية، القديمة في مجال النقل البحري الدولي.

وأوضح أنه بالتوازي مع شراء سفن جديدة؛ يتم تنفيذ التدابير والآليات الخاصة بشكل مثالي الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية بتوطين مختلف في مصر، بما في ذلك الصناعات والصناعات المختلفة لبناء وإصلاح السفن والصناعات هناك.


شارك