الصحة: مصر تنقل تجربتها في القضاء على فيروس سي لـ40 دولة ومنظمة
وأضاف عبد الغفار أن الجلسات تضمنت أيضًا عرضًا تفصيليًا عن “التشخيص” والذي اطلع المشاركين على أدوات اختبار التهاب الكبد الوبائي سي ومراحل اللجوء إلى أنواع مختلفة من الفحوصات والتحاليل الطبية بناءً على الحالة الصحية وعوامل الخطر ودور المعامل المركزية في مصر في هذا الصدد، فضلاً عن البرامج التدريبية التي يتم إجراؤها لآلاف الفرق الطبية ومدخلي البيانات في مواقع الاختبار.
وتابع عبد الغفار أنه تمت مراجعة نظام تسجيل الوفيات السنوية بسبب فيروسات الكبد بكافة أسبابها خلال الفترة من 2018 إلى 2022، مما يدل على انخفاض الوفيات بسبب أمراض الكبد، حيث سجل النظام وفاة 10 آلاف مريض خلال هذه الفترة، أيضًا كما تم استعراض نظام التهاب الكبد الوبائي سي باعتباره ركيزة هامة من ركائز نظام العدالة في مصر، وكذلك المعايير الوطنية لعمليات نقل الدم، والتي تستند إلى المعايير والتوصيات الدولية والعالمية من أجل تنفيذها في جميع توفير الدم الآمن والفعال للمحافظات.
وأضاف أن فعاليات اليوم الأول تناولت أيضًا دراسة الأثر الاقتصادي والصحي لحملة القضاء على التهاب الكبد الوبائي، والتي تبين أن العائد الاستثماري للحملة وصل إلى 259%، حيث أن كل جنيه أنفق في الحملة أدى إلى توفير جنيهاً ساهمت بنسبة 3.59% من تكلفة علاج المرض، فيما ساهمت المنافع الصحية في تحسين نوعية حياة 483 ألف مريض وإطالة الحياة الصحية لأكثر من مليون شخص.
وتابع أن الدراسة أظهرت أيضًا للمشاركين العائد الاقتصادي والصحي على الاستثمار لست مبادرات صحية بإجمالي 115 مليون زيارة، حيث أدى العائد الاقتصادي على الاستثمار من هذه المبادرات إلى توفير 66 مليار جنيه مصري في علاج الأمراض، في حين أن العائد الاقتصادي على الاستثمار من هذه المبادرات أدى إلى توفير 66 مليار جنيه مصري في علاج الأمراض، في حين أن وساهمت زيادة العائد على الاستثمار في مجال الصحة في تحسين نوعية حياة ما يقرب من 6 ملايين شخص وإطالة العمر الصحي لأكثر من 3 ملايين شخص من مختلف الفئات العمرية.
وأضاف أن الجلسات تناولت أيضًا أهداف البرنامج الوطني لمكافحة فيروس التهاب الكبد الوبائي، وهي تحسين الوصول إلى علاج طبي آمن وجيد، والمساواة لجميع المرضى دون تمييز، وتحسين التوازن بين الرعاية الوقائية والرعاية الأولية والرعاية الحادة، وتطوير نظام رعاية صحية آمن. البنية التحتية لبرنامج علاجي وطني ووضع استراتيجية وطنية لمكافحة التهاب الكبد الفيروسي وعلاج أمراض الكبد المتقدمة وأنشطة البحوث الوبائية.
وأشار عبد الغفار إلى مراجعة رؤية منظمة الصحة العالمية للحملة ودور منظمة الصحة العالمية في الحملة، واستعراض الحملة كهيئة مستقلة والمبادئ الأساسية للتقييم، كما استعرض رؤية البنك الدولي. كما أطلع المشاركون على نماذج الشراكة المختلفة مثل مساهمات المجتمع المدني من خلال جهود مصر في تنفيذ التجربة في عدد من الدول الأفريقية لعلاج مليون أفريقي.
وذكر أن الدول المشاركة في ورشة عمل ضمان (إسباني، إستونيا، فنلندا، سلوفاكيا، ألمانيا، لوكسمبورغ، النمسا، بلغاريا، بلجيكا، آيسلندا، قبرص، السويد، البرتغال، إيطاليا، ليتوانيا، رومانيا، رومانيا، بولندا، جمهورية التشيك، لاتفيا، المغرب، فلسطين، أذربيجان، جورجيا، أرمينيا، ليبيا، مولدوفا، تونس، صربيا، كوسوفو، ألبانيا، الجبل الأسود، الأردن، أوكرانيا)، بالإضافة إلى عدد من المنظمات الدولية والعالمية.
Er fügte hinzu, dass sich die Sitzungen auch mit den Zielen des Nationalen Programms zur Bekämpfung von Hepatitisviren befassten, nämlich der Verbesserung des Zugangs zu sicherer, qualitativ hochwertiger medizinischer Behandlung, der Gleichstellung aller Patienten ohne Diskriminierung, der Verbesserung des Gleichgewichts zwischen Präventiv-, Primär- und Akutversorgung und dem Aufbau einer Infrastruktur für ein nationales Behandlungsprogramm und die Entwicklung einer nationalen Strategie zur Bekämpfung der Virushepatitis sowie für die Behandlung fortgeschrittener Lebererkrankungen und epidemiologische Forschungsaktivitäten.
Abdel Ghaffar wies auf die Überprüfung der Visionen der Weltgesundheitsorganisation für die Kampagne und ihre Rolle in der Weltgesundheitsorganisation in der Kampagne hin, wobei er die Kampagne als unabhängiges Gremium und die Grundprinzipien der Bewertung überprüfte und außerdem die Vision der Weltbank überprüfte Er informierte die Teilnehmer auch über verschiedene Partnerschaftsmodelle wie Beiträge der Zivilgesellschaft über die Bemühungen Ägyptens, Experience in einer Reihe afrikanischer Länder umzusetzen, um eine Million Afrikaner zu behandeln.
وذكر أن الدول المشاركة في ورشة العمل تضم (إسباني، إستونيا، فنلندا، سلوفاكيا، ألمانيا، لوكسمبورغ، النمسا، بلغاريا، بلجيكا، آيسلندا، قبرص، السويد، البرتغال، إيطاليا، ليتوانيا، الدنمارك، رومانيا، بولندا، جمهورية التشيك، لاتفيا، المغرب، فلسطين، أذربيجان، جورجيا، أرمينيا، ليبيا، مولدوفا، تونس، صربيا، كوسوفو، ألبانيا، الجبل الأسود، الأردن، أوكرانيا)، بالإضافة إلى عدد من المنظمات الدولية والعالمية.