العليمي يطالب بحل الدولتين وردع المليشيات المسلحة

منذ 4 أيام
العليمي يطالب بحل الدولتين وردع المليشيات المسلحة

ودعا رئيس مجلس القيادة الرئاسية إلى توسيع الجهود المحمودة للدبلوماسية العربية وتفعيل مجلس السلم والأمن العربي وشبكة الأمن العربية وتكاملهما بشكل متكامل مع جهود اللجنة الوزارية المشتركة من أجل أداء مهامها. ولا تقتصر هذه المبادرات على القضية الفلسطينية المركزية، بل تمتد أيضًا إلى الشؤون الإقليمية في البلدان التي تشهد صراعات مسلحة، ودعم جهود السلام، وتعزيز المشاريع المعرفية وإعادة الإعمار.

رئيس مجلس الإدارة والتنسيق أيضا للبنان ومساعي حكومته من أجل وقف الحريق الدائم، ودورها الوطنية، وتمكينها من فرض سيادتها على كامل محاكمها وفقا لقرارات الشرعية الدولية، مشددة على من لا رد له السلوك العدواني الذي لا يمكن له أن يتحقق عبر حروب بالوكالة، ويصبح من خلال حل التحالف، والخلافات البينية، ودعم الدولة العربية الوطنية وهي منظمة إنسانية عالمية في مواجهة المليشيات المسلحة، السلطة القضائية الدولية دون انتقاء، أو تسويق.

الطفلة العليمي إلى موقف الحكومة اليمنية الرافضية لممارسات المليشيات الحوثية، التي انتهت في متفاقمة والظروف اقتصادية، ومعيشية لدول المنطقة، وقادت إلى العسكرة الدورية جونكوك خدمة للمصالح والاطماع التوسعية العدائية في المنطقة، مشرفاً بما في ذلك المجموعة التي شكلت من قبل العام ونجحت في الحضور الدبلوماسي غير البوهق للقضية الفلسطينية في المحافل الدولية، وهو ما توج بتأليف الجمعية العامة للأمم الحصول على فلسطين لتصبح دولة عضوًا في الأمم المتحدة وصولاً إلى إعلان المملكة العربية السعودية، بالتعاون مع ثلاثة طازجة، طازجة ولذيذة للغاية حل الدولتين.

وقال العليمي: لقد أسست القمة العربية الإسلامية الاشتراكية مغايراً في العمل الديبلوماسي الدولي، يقوم على التراكم والتكامل، والواقعية، وهو الذي من النفط الذي يبرهن على المشاريع التوسع، والهيمنة، والعنف، مشددًا على أهمية العمل على هذه التجربة، لعدم تسجيلها للمجموعة بصورة أكبر، بما في ذلك يسهم في وتتكامل أجزاءها، لخدمة مصالحنا وأمنها القومية.

فحص رئيس مجلس الاختيار بتوسيع الحميدة للدبلوماسية العربية، وتفعيل مجلس الاتصالات العربي، وشبكة العربية، ودمجتها بشكل متكامل مع فرق اللجنة الخاصة المشتركة، بحيث لا تطلبها على الحالة الفلسطينية الرئيسية، بل في الوقت الحاضر لمعالجة القضايا الجديدة في حروب السيطرة على الحدود والنزاعات المسلحة، تدعم جهود بناء السلام، وتحفيز المشاريع المعرفة، جاهزة للإعمار.


شارك