سيف الخشاب: الشريعي سهل احترافي لليونان وإنبي يحصل على 50% من بيعي مستقبًلا

منذ 2 شهور
سيف الخشاب: الشريعي سهل احترافي لليونان وإنبي يحصل على 50% من بيعي مستقبًلا

قال سيف الخشاب، لاعب أستيراس اليوناني، إن المفاوضات بين إنبي واستيراس تمت سريعًا ووافق أيمن الشريعي على العرض على الفور لأنه يدعم لاعبيه دائمًا ويريد أن يصبح أكبر عدد منهم محترفين.

وأضاف الخشاب في مداخلة عبر تطبيق Zoom مع الإعلامي خالد الغندور خلال استاد المحور: “في حالة تفعيل الشراء سيحصل إنبي على 50% من قيمة البيع المستقبلي في مباراة بعد غد أمام أتروميتوس”. لم يتم تحديد منصبي بعد لأنني شاركت فقط في التدريب الجماعي لمدة أسبوع.

وأضاف: «فريقي يضم 7 لاعبين دوليين، والتدريبات والأجواء والملاعب تساهم كثيرًا في التطوير. كل شيء مختلف تمامًا عما هو عليه في مصر. هناك دعم جماهيري كبير هنا والفريق في وضع رائع”.

وتابع الخشاب: “في يناير الماضي تواصل معي أحد الأندية الكبيرة في مصر، لكن الموضوع لم يصل إلى مفاوضات رسمية مع إنبي”.

واختتم حديثه قائلا: “أتمنى أن ألعب مع منتخب مصر. هذا هو هدفي الأكبر. لم يتواصل معي أحد حتى الآن، لكن أتمنى أن يكون الدوري اليوناني هو دخولي للمنتخب في الفترة المقبلة”.

الشريعي يكشف تفاصيل انتقال محمد حمدي للزمالك وموقفه من الأهلي واتحاد الأندية

تحدث أيمن الشريعي، رئيس نادي إنبي، عن تفاصيل انتقال اللاعب محمد حمدي إلى الزمالك، وموقف النادي في حال طلب الأهلي لاعبا من صفوف الفريق البترولي، وموقفه من الترشح لرئاسة النادي. رابطة النادي.

وكشف الشريعي في تصريحاته عبر قناة ETC، عن انتقال محمد حمدي إلى الزمالك لمدة موسم على سبيل الإعارة مع أولوية الشراء دون حق الشراء، مما يعني أن إنبي لديه حرية التفاوض مع الأندية الأخرى في حالة تقديم عروض. وأضاف أن الزمالك استفاد من اللاعب الذي يعتبر من أفضل اللاعبين حاليا، وأن إنبي لم يكن ملزما بتقديم عرض البيع النهائي للزمالك، إلا أنه من الممكن تقديمه لأندية أخرى حتى لو كانت. تم استخدام الإعارة لتسويق اللاعب. وأكد الشريعي أن مصير محمد حمدي لا يزال في يد إنبي، لافتا إلى أن الزمالك فسخ عقد اللاعب منذ خمسة أيام.

وأوضح أن العقد يتضمن بنودا إضافية تتعلق بالمدفوعات في حالة فوز الزمالك بالكونفدرالية، مع حقوق بيع محددة حتى يناير 2026. ورفض الشريعي عرضا من لاعب سوتشي الروسي، مؤكدا أن اللاعب بسبب اللغة قد يواجه صعوبة في التأقلم. .


شارك